وتحيّة تتنزلّ كمـا الغيثِ الذي يُحيي الأرضَ فَرحـا بقدوم شهر رمضان
الجوارح كلها تترقب والجوانح فلا تَسَل عنها ، في رحابِ الله تتنعم بالرحمات ،
بت أحب كل الأوقات من السَحر وحتى تسليم أمانة الجسد لله أثناء النَوم ، والله وكأني أصوم لأول مرة .
سبحانَ الله وبحمدهِ ، مَن غُيَّبَ نِعمة ً يبقى يستسقيها الا ان تمطره رحمة ً من الله ،
رمضان السَنَة انتظرته وانتظرته ،
كما الإصباحِ / في بَهَـاءِ النّورِ يرتع : )
قد يكون ُ آخر رمضان ، وأصدقكم القول ما أن ينتهي رمضان أخفي في نفسي توجسا ،
أن لا يُحييني الله تعالى لرمضان الذي يليه.
فكـل عام ونحن للجنّة وحوضِ النبي أقرب إن أذنَ الله
Comments (2)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاصلة جميلة هي كلماتك
كلُّ عامٍ وأنتُمْ بخير وإلى الله أقربْ
تقبل الله منا ومنكم الطاعات
( ها يوسف صايم ؟ ! )
وعليَكم السَـلام ورحـمة الله وبركاته ،،
أهلا مَـريـم وحياكِ الله
اللهم آمين ، أسأل الله تعالى أن يجعلنا من المقبولين .
يوسف طبعـا صايم : ) ، عن الهدوء
زينة الدُنيا ، وشغبهم جَميل
اسأل الله ان يُسعدكِ بهِم